الرئيسية / الملف السياسي / الوطن العربي / الكيان الإسرائيلي…والكيان السعودي..توأمان !!

الكيان الإسرائيلي…والكيان السعودي..توأمان !!

عقيد ركن عبد الملك سفيان.

عند تتبع تاءريخ نشاءة ووجود كل من اسرائيل وءال سعود يجد انهما متماثلين ومتشابهين ببعضهما في النشاءه والوجود والعقيده والسلوك والوسيله والغايه ونوضح عنهما ذلك عل النحو الاتي…….اولا الكيان الاسرائلئ الغاصب.1.قامت اسرائيل ووجد واستمرة بالوجود بناء على الفكر الصهيوني العنصري المتطرف الارهابي.2. وقامت باحتلال ارض فلسطين العربيه بالاعتماد على الاستعمار البريطاني.3.وقامت باحتلال فلسطين وقتلت وشردت ابناء فلسطين واستولت عل ممتلكاتهم .4.اسرائيل منذ نشائتها والى اليوم وهي تقتل وتنكل وتشرد بالفلسطينيين تدمر وتستولي على ممتلكاتهم ووتتاءمر وتشن الحروب على العرب والمسلمين وتستخدم ارهاب الدوله والقوه الغاشمه ضد الفلسطينيين والعرب والمسلمين وتسعى الى تدمير المنطقه.5.اسرائيل ارهابيه وهي تساعد وتدعم قوى التطرف والارهاب داعش والقاعده وغيرها في المنطقه.6.اسرائيل عدوانيه ولديها مشاعر سيكلوجيه بالدونيه والصلف والتفوق عن الاخرين .7.يقوم استمرار وجودها على دعم وحماية القوى الصهيونيه الوهابيه الاستعماريه امريكا وبريطانيا وفرنساء والسعوديه والامارات وغيرهما والتي ترتبط معها بتحالف استراتيجي.8 .اسرائيل تخد م القوى الاستعماريه في المنطقه.9.يمثل وجود الكيان الاسرائيلي كارثه وتهديدا لوجود الامه العربيه والاسلامي.10.تعمل اسرائيل على حشد العالم لمناصرتها والدفاع عنها بالرغم انها هي المعتديه على الاخرين.11.اسرائيل تستخدم اسلوب الترهيب والخدع والخيانه والغدر وزرع الفتن وحياكة المؤامرات والدسائس في تعاملها مع الاخرين وهي تمارس سلوك الفساد والافساد والانحلال والانحطاط الخلقي .12.اسرائل لديها اطماع توسعيه على حساب العرب والمسلمين ببناء امبراطورية اسراءيل الكبرى.13.اسرائيل منخرطه مع دول تحالف العدوان على اليمن.14.تعمل اليوم اسرءيل مع القوى الاستعماريه وقوى الخيانه والعماله في المنطقه على تثبيت وجوده الاحتلالي الغاصب لفلسطين وتصفية القضيه الفلسطينيه على حساب شعب فلسطين……
ثانيا الكيان السعودي لال سعود سجل هذا الكيان منذ نشاءته والى اليوم موحش ومتوحش…1.قام كيان ءال سعود على اساس الفكر الوهابي المتطرف التكفيري الارهابي.2.وجدت وقامت السعوديه بدعم ومساندة الاستعمار البريطاني.3.قام اءل سعود باحتلال الجزيره العربيه بقوة السيف وقتلت وشردت ابنائه وستولت على ممتلكاتهم واغارة على جيرانها قتلا وتنكيلا وسلبا واحتلالا.5 .السعوديه قامة على الارهاب في تعاملها مع الاخرين وحتى اليوم وهي من اوجدت وساندة ودعمة الارهابيين في المنطقه.6.السعوديه تتاءمر على العروبه والاسلام وتعتدي على العرب والمسلمين ماضيا وراهنا.7. .
تعتمد السعوديه في استمرار وجودها على حماية القوى الاستعماريه امريكا والغرب والكيان الاسرائلي وترتبط معهم في تحالف ستراتيجي لحمايتها وللعدوان على الاخرين وهي تسعى لحشد كل العالم لمصالحها واطماعها العدوانيه.8.لدى السعوديه اطماع توسعيه وهي تمارسها اليوم اكثر ممامضى لبناء امبراطورية اءل سعود الكبرى على حساب العرب والمسلمين وبالتحالف مع القوى الاستعماريه.9.تاريخ وجود اءل سعود ملئ بالفساد والتاءمر والفتن وهم يغرقون بالانحلال والانحطاط الخلقي ويقول التاريخ ان اصولهم يهوديه.10.السعوديه في وجودها تخدم كيان الاحتلال الاسرائلي والقوى الاستعماريه وهي منخرطه معهم في التاءمر على تصفية القضيه الفلسطينيه لمصلحة الكيان الاسرائيلي وعلى حساب فلسطين والشعب الفلسطيني والامه العربيه والا سلاميه.11.السعودي تعتدي على العراق وايران وسوريا وفلسطين ولبنان واليمن..الخ..12.السعوديه تعتدي على اليمن منذ ثلاث سنوات ونصف منخرطه في عدوانها الاءثم الوحشي في تحالف دولي عدواني على اليمن التي ترتكب في عدوانها ابشع جرائم الاباده الجماعيه بقتل مئات اءلاف اليمنيين بالقنابل والصواريخ وبالحصار وتدمير ممتلكاتهم وتجويعم…الخ.13.تسكن في نفوس وعقول اءل سعود مشاعر عدوانيه نحو الاخرين وخاصه نحو جيرانهم اليمنيين وسيكلوجيتهم النفسيه مملوئه بمشاعر الصلف والدونيه عن الاخرين .ويشعر العرب والمسلمين في الحقيقه ان اءل سعود هم مصيبه وكارثه على الامه العربيه والاسلاميه بسبب سلوكها العدواني نحو اوطانهم وشعوبهم وحقوقهم وقيمهم….15.يوجد ميزه واحده انفردت بها السعوديه عن اسرائيل وهي ان السعوديه اكثر فضاعه واشد بشاعه وتوحش في عدوانها على اليمن خلال ثلاث سنوات ونصف من عدوانها من بشاعة وفضاعة وتوحش اسرائيل في عدوانها على الفلسطينيين منذ اكثر من خمسين عاما من احتلالها لفلسطين……..انتهى

عن prizm

شاهد أيضاً

التنمية بعيدا عن التبعية حلم بعيد المنال..!

4 تشرين الأول 2023 د.محمد سيد أحمد* ليست المرة الأولى التي نتحدث فيها عن التنمية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *