– اشكركم على هذا الحضور الكبير ودائما ارادتكم وعزمكم هو الاقوى.
– نقيم مهرجاننا في مدينة الهرمل التي كان لها نصيب وافر من العدوان والتهديدات ولكنها لم تبدل تبديلا.
– الاستحقاق الحقيقي للنصر هو في كيف نكون جنده.
– هذه المناسبة هي عيد آخر للنصر صنعته المعادلة الذهبية الجيش المقاومة الشعب.
– ما حصل في منطقتنا من أحداث مهولة في سورية والعراق واليمن يطرح علينا السؤال ماذا لو انتصر “داعش ” والنصرة في سورية.
– ماذا كان مصير دول المنطقة ودول الخليج ولبنان لو انتصر الارهابيون في المنطقة ؟
– ماذا كان مصير من كان من اللبنانيين الذين كانوا يراهنون على انتصار الارهابيين ؟
– ألم نرى ماذا فعلت” جبهة النصرة ” مع حلفائها وما تفعله الان في ادلب ؟
– لو تمددت امارة “داعش ” والنصرة ” إلى مناطق اخرى في لبنان كيف كان الحال في لبنان ؟
– في كل المعارك التي ذهبنا إليها كان عنصر الشباب هو الأساس ولاسيما في الحماس والإندفاعية.
– كان أهل القرى يقدمون الطعام للمقاومين في أيام المعارك ضد “داعش والنصرة ” بالجرود.
– الدعم للمقاومة في الجبهات كان بمختلف الاشكال ويبنى على هذا الأمر.
– ما زلنا في موقع الحق ومهما كانت التضحيات كبيرة لا يمكن أن يهتز لنا العزم.
– الجيش أثبت حضوره ووجود إلى ان تغير الوضع الرسمي وتم إخراج (النصرة) من الجرود.
– لا مكان للمحتل في لبنان طالما أن إرادة شعبنا تتمسك بالحرية والسيادة.
– الأزمة الحقيقية عند الجيش “الإسرائيلي” تكمن في العنصر البشري وعدم قدرته على استقطاب الشباب.
– العام الماضي توجه 44 ألف جندي “إسرائيلي” إلى الأطباء النفسيين.
– الجيش “الإسرائيلي” طور الكثير من إمكاناته ونحن نعلم ذلك لكنه لم يستطع الخروج من عنصر الهزيمة.
– حسم المعركة مع “النصرة وداعش” في الجرود رغم الضغوط الأمريكية والتهديد بقطع المساعدات عن لبنان.
– الذي ألحق الهزيمة بـ”داعش ” في سورية والعراق هو من قاتل هذا التنظيم الإرهابي.
– في كل مرة كانت تحاصر “داعش” كانت المروحيات الأمريكية تتدخل لإنقاذهم.
– الرهان على “أمريكا وإسرائيل” فاشل.
– الجماعات المسلحة في درعا والسويداء والقنيطرة كانت تقودها غرفة الموك في الاردن بدعم امريكي و “إسرائيلي”.
– ما جرى في جنوب سورية عبرة عن تخلي امريكا عن ادواتها.
– لا حلفاء لأمريكا في العالم بل تتعامل مع الاخرين كأدوات.
– ما يحكم أمريكا مصالح وهيمنة ونفط وغاز وأسواق لا قيم.
– كل شعوب المنطقة يجب أن تتعلم من تجرية تعامل امريكا مع أدواتها.
– كيف تعولون على الامريكي الذي يمارس النفاق والذي شطب القدس من المفاوضات ؟
– الغرب يحضر لمسرحية كيميائية لشن عدوان على سوريا ويسكت عن الجرائم التي ترتكب بحق أطفال اليمن.
– إذا سقط ترامب فإن ملفات نتنياهو ستفتح على مصراعيها.
– لانعرف إلى أين يأخذ محمد بن سلمان السعودية بعلاقاته مع واشنطن ؟
– ما يحاك الآن ضد لبنان هدفه تحميل حزب الله المسؤولية عن حالة التردي والترهل على المستويات كافة.
– نحن أقل قوة سياسية تنفيذية في لبنان ونمارس أقل مما ينبغي في العمل الحكومي.
– من يقول إن الرئيس عون ينفذ سياسة حزب الله هذا غير صحيح.
– مازلنا نراهن على الحوار الداخلي لجهة تشكيل الحكومة.
– موضوع العلاقات مع سورية نناقشه بعد تشكيل الحكومة ولذلك يجب أن يشكل ذلك عقدة على طريق تشكيلها.
– لنأخذ قراراً جدياً بمعالجة مسألة عودة المهجرين السوريين إلى بلدهم.
– الأجهزة الأمنية الاوروبية تحاول التوسط من خلال لبنان مع سورية لمعرفة معلومات عن أشخاص.
– نحن أمام استحقاق أمني بعد تحرير أراضي سورية والعراق من اللإرهابيين.
– ما قد يصدر عن المحكمة الدولية لا يعنينا، لمن يراهنون على قرار من المحكمة نقول لهم : لا تلعبوا بالنار.
– كل ما وعدنا به في الانتخابات النيابية نعمل على انجازه.
– تحدثت في مجموعة موضوعات مع الرئيس بري ومن بينها ملف البقاع الذي سيكون من أبرز أولوياتنا.
– تم الاتفاق مع الرئيس بري على طرح مشروع قانون لتشكيل مجلس إنماء بعلبك الهرمل.
– في مرحلة ما كان هناك حصار على البقاع نتيجة خياراته السياسية.
– حزب الله مصمم على التعاون الثنائي مع حركة أمل لتعزيز الإنماء في البقاع.
– محاولة تشويه صورة حزب الله هو جزء من استهداف الحزب ودوره وشاهدنا ذلك في الانتخابات.
– هناك حملة على حزب الله من أطراف داخلية وخارجية لكن دراساتهم تؤكد عدم القدرة على النيل من الحزب.
– نحن جميعا نتحمل المسؤولية في هذه المواجهة الجديدة.
– التآزر والتعاون بين أطراف محور المقاومة أفشل مفعول العقوبات علينا.
الرئيسية / الملف السياسي / الوطن العربي / أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في الذكرى الاولى للتحرير الثاني
شاهد أيضاً
إسرائيل تنفّذ أكبر عملية أمنية في تاريخ الصراع: هل فُتحت أبواب حرب بلا ضوابط ولا أسقف ولا حدود؟
18 أيلول 2024 إبراهيم الأمين خلال دقيقة واحدة، نجح العدو في توجيه أقسى ضرباته إلى …