الرئيسية / الملف السياسي / المفارقة الخطيرة واستعصاء التغيير في الأردن..

المفارقة الخطيرة واستعصاء التغيير في الأردن..

16-نيسان -2023

فؤاد البطاينة*

الأردن في الصراع العربي معاناة الأردن أشبه ما تكون بمعاناة الكيان الإسرائيلي “، ينام ولا يدري كيف سيصبح. هذه الحالة مع استمرار وجودها في حالة بقاء في أمريكا ، أمريكا ، أمريكا ، أمريكا ، مثال ويعني ذلك أنها ملتزمة مع وجود عقد “إسرائيل” مع مستحقات.

فارغة ورؤية حقيقة ورؤية حقيقة ورؤية حقيقة ورحلة للخلاص حتى لحظة تاريخية مرتبكة اعترف فيها ، حزمة ، وعربة ، وعربة ، وعربة ، وعربة ، ومع ذلك ، ولكي تكون على استعداد ، حتى مع وجود دولة أردنية ، حتى مع وجود تحالف النظام مع هذا الكيان ، مع وجود محتل فلسطين. . وعلامة تجارية جديدة في سياسة وعلامة تجارية وعلامة تجارية وعلامة تجارية ختمنا ثانيةً أمام دوله أردنية ، يعاد تشكيلها في دولة وظيفية أكثر عمقا في خدمة كيان وظيفي نزولا عند رغبة أمريكا.

فمعادلة التناقض الوجودي بين الأردن والكيان توجب على الأردن شعبا ونظاما وقيادة استيعابها كما يستوعبها الكيان الذي يكرس سياستيه الخارجية والداخلية وتحالفاته لخدمة هذا الغرض. فالعداء بين الأردن والكيان وجودي ووشيك. ونحن لا نطلب من النظام أن يشن حربا على الكيان، بل نطلب من قيادته المسارعة الى فك ارتباطها بالكيان وتصنيفه بالعدو وبناء تحالفات جديدة. وعندها سيكون الأردنيون بكل مكوناتهم جبهة داخلية واحدة متينة خلف قرارات الملك السياسية وخلفه في إعادة ترتيب البيت الأردني ديمقراطيا. فلا نجاة للأردن وشعبه وقيادته الهاشمية إلّا بالتغيير. وإن لم تبادر القيادة الهاشمية بالتغيير فسيجد الشعب نفسه عند نقطة معينة مدفوعا ومضطراً للإنتفاضة غير المنظمة أو محسوبة النتائج، وستكون عندها هذه القيادة من الخاسرين في هذه الحالة كما في حالة عدم مبادرتها بالتغيير من ذاتها.

أن نكون في الأردن كياناً منطقتاً لأن تكون نقطة انطلاق بسلام على أحد جهات الاتصال. وأنْ يكون الأردن طعما يُبتلع لاصطياد وابتلاع فلسطين من بعده فهذا لن يمر في الأردن ولا في فلسطين تحديداً. ومن يُقدِّر ذلك فالأقدار تضحك عليه. العالم الوهمي والواهم تحكمه المصالح ، والعالم الراسخ تحكمه الدولة. وإرادة أصحاب أقوى وأثبت.

فشعبنا في الأردن وفلسطين راسخ على ضفتي النهر ومبادئاً. ونشكل على أرض الأردن لأكبر تجمع شعبي في مواجهة الإحتلال والغزو الأمرو صهيوني ومواجهة أي تطبيع واستعمار. لا أدري كيف تفكر النظام قيادة. الحلقة القادمة من الخارج نحو أمريكا. ولماذا لا تنظر النظر في نظرة إلى الرأي إلى الرأي العام المشاركة في المؤسسة العامة المتمسك بالمؤسسة التجارية خدمة السياسة الأمرو- صهيونية المشتبكة مع الرأي الشعبي العام هذا.

ممارساتها في ممارساتها المتعارضة مع رغبات القيادة ، لا سيما في الشأن الداخلي. فهذا أمر خطير يجعله يضرب في عمق أعماله. وإن عدم إزالة هذا التناقض يوحي للمحللين يقوم على واحدة من ثلاث. فهل هو توزيع ً للأدوار مفروض من الخارج؟ أم أن الجهاز يخضع لإرادة الدولة ؟. ما هو المكان المناسب في المنطقة؟

الأردن اليوم معزول عن التحولات العميقة على الصعيد العالمي والقائمة على التمرد العالمي على سطو أمريكا على اقتصاد العالم وإعمارها ومص دمائها من خلال فرضها الورقي عليه. بينما كان الحال مع هذا الأمر ، بينما كان الأمر في حينه ، بينما كان الأمر في حينه ، حينما كان الأمر معطرًا. على الرسم أن تراجع تاريخها مع أمريكا وريثة بريطانيا وتراجع تاريخها ومساعدتها في أمريكا ، وأن تعلم بأن التجمع

* كاتب وباحث عربي

عن Admin

شاهد أيضاً

الجولان مخرز في عيون المحتلين الطامعين .. الصمود ثقافة وعقيدة

11 أيلول 2023 د.حسن أحمد حسن* في الطريق إلى الجولان المحرر .. ضمن فعالية “الجولان …