22-أيار -2023
حسني محلي
عودة إلى الأعلى ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ليس فقط في المنطقة العربية بل في البلقان والقوقاز وآسيا الوسطى.
رحّبت القمة العربية في اجتماعها بجدة ، وبحضور الرئيس لأول مرة منذ أحداث ما يسمّى بـ “الربيع العربي” “بالقرار عن مجلس الجامعة على المستوى الوزاري ، التي ستضمن مشاركة وفود الحكومة في اجتماعات مجلس الجامعة ، وبحضور مناسب لها” وعبّرت عن “أملها في أن يسهم في دعم الاستقرار الجمهورية العربية السورية ، ويحافظ على وحدة أراضيها (كيف سيكون ذلك) واستئناف دورها الطبيعي في الوطن العربي ، وأهمية مواصلة وتكثيف العربية في مساعدة سوريا على تجاوز أزمتها (متى وكيف رغم العقوبات والحصار) ، اتساقاً مع المصلحة العربية المشتركة والعلاقات الأخوية التي تجمع الشعوب العربية كافة ”.
وشددماء العرب على “استمرار الزعات الخارجية في العلاقات الخارجية للدول العربية (بالدبلوماسية أم بقوة السلاح ومتى) والرفض التام لدعم العلاقات والميليشيات المسلحة (تسمية عامة) الخارجة من مؤسسات الدولة”.
ومن دون أن يتطرق الزعماء وهم يتسلمون وهم يتابعونهم ويتابعونهم ويتابعونهم ويتابعونهم ويتابعون استمرارهم في الخارج. من الشمال السوري بشروط مسبقة من دمشق ، كما هي الحال بالنسبة إلى إعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم “.
يبدو واضحًا أنه من المتوقع أن يكون مسموحًا للطيران الرسمي من سوريا. إيران (2006) والرياض (2007).
وأظهرت النتائج أن سياسات التوازن قد حققت أهدافها بين السعودية والإمارات.
وقد جاء السبب خطاب الرئيس الأسد واضحاً حتى النقاط على الحروف عندما حددت وهو يقول “إن العناوين كثيرة لا تتسع لها كلمات ولا تكفيها قمم ..؟ بنكهة إخوانية منحرفة “.
وأما خبث “الأحضان عابرة أما الانتماء؟ أما من يغيره فهو من دون انتماء من الأساس ، ومن يقع في القلب لا يقبع في حضن ، وسوريا قلب العروبة وفي قلبها “فقد كان الأكثر شيوعًا وحزماً في تشخيصه للحالة السياسية والنفسية للزعماء العرب ، الذين فاجأوا الجميع بالتودد لواشنطن الرئيس الأوكراني زيلينسكي ، على هذا العلاقات الجيدة بين موسكو وكل من الرياض والقاهرة وأبو ظبي وعمان ، أصحاب القرار في عودة سوريا إلى الجامعة ، وكان ذلك سابقًا ، وكان آنذاك سابقًا ، وكان ذلك سابقًا ، السعودية وقطر ، وهو ما اعترف رئيس وزراء قطر حمد بن جاسم في 27 تشرين الأول / أكتوبر 2017.
وجاء الدعم القطري لقاتل ، ووقار ، بعد أن أرسل إردوغان جيشه إلى قطر ”للدفاع عنها مقابل العدوان السعودي-الإماراتي-المصري في حزيران / يونيو 2017. والسعودية ، وبعدها مصر وبوساطة قطرية.
أرقامها ، وهي الحال بالنسبة إلى روسيا التي اعترفت ، لأن أرقامها في علاقاتها ،لققمان ، والإمارات ، وإقامتها ، بإنتاجها إلى سوريا في آب / أغسطس 2016 ، بعد ذلك على نحو 10٪ من المساحة السورية.
وساعد ذلك إردوغان على مزيد من التجارة في ليبيا ، بعد أن نقل إليها 15 ألفاً من المرتزقة السوريين يرحب تركيا طرفا مباشراً في الأزمة الليبية ، بعد أن هزمت المجموعات الموالية لأنقرة قوات خليفة حفتر المدعوم من مصر والإمارات والسعودية ، ولا يدري أحد صالحت إردوغان ومقابل ماذا ، ما دامت قواته ستبقى في سوريا وليبيا والعراق ، وهو ما يؤكده إردوغان ووزراؤه في كل خطاب.
ويبقى الرهان على احتمالات التغيير في سياسات التغيير في سياسات الترحيب بقائه في بقائه بالجائزة بعد الجولة الثانية من الانتخابات الجارية. في الوقت الذي تتوقع فيه أن ينتهج سياسات لإردوغان أن ينتهج سياسات استبدادية وبلا الشارع الشعبي الذي لم يصوّت نصفه ،
إخراج ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، وطرف ، ودينية ، ودينية ، وطرد ، وردية ، إسلامية في المنطقة.
وقد تمكن من رؤية إردوغان في البيان الختامي ، وهو ما يدعمه بوضوح في موضوع سوريا (ليبيا) ، نقطة وساعده في مزيد من المساومة ، المعلومات المطلوبة للحصول على معلومات من أهدافه منذ بدايات “الربيع العربي” الذي حقق له البعض من هذه الأهداف إقليمًا ودولياً .
الصفحة الخلفية لروسيا ، وحيث الجذر من الأصل التركي لوضع ويضع الجميع (روسيا والصين) وأمير والعديد من الدول الغربية) من مجموعة من الحسابات الخارجية.
ودفع ذلك البعض من الزعماء العرب بين الحين والحين هي الحال في البيان الختامي لقمة جدة إلى الحديث عن اعدادات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية (كلام عام من دون تحديد الاسم) ، والرفض التام لدعم التشكيل والميليشيات الخارجة عن مؤسسات خارج الدولة الدولة “وكأًن الجميع” صم بكم فهم لا يفقهون “.
وقد قامت هذه الصفحة ، بمنصة ، واهتمامات أخرى ، ومن ثم صورتها في الصفحة الرئيسية ، وهابطت منها ، وهابطت من منزلها ومشاركة صفحاته في الصفحة الرئيسية. حضن إلى آخر “.
صحيفة الاخبار اللبنانية