30 أيار 2023
“لمسات فنية لمحاميّ سورية” عنوان المعرض الذي أقامته لجنة المرأة في نقابة المحامين ، مشروعا مع اتحاد الفنانين التشكيليين ، وذلك في صالة الشعب بدمشق.
ومن المتوقع أن تظهر صورة فوتوغرافية ، ورسمة ، ورسمة ، ورسمة ، ورسمة ، ورسمة ، ورسمة ، ورسمة ، ورسالة ، ورسمة ، ورسمة ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وبيت ، وبيت.
وأمام عرض المشاريع والمشاركين بالمعرض التنوع في التنوع وأنماط التعبير والمدارس الفنية ، ولا سيما في الرسم الزيتي والمنحوتات والتشكيل.
تصريح تصريح ، قال وزيرة الثقافة: “نتوخى في مهنة المحاماة والإنصاف وعودة الحق لأصحابه ، لكن الفن التشكيلي حكراً على صاحب مهنة ولا طبقة معينة ، إن التشكيلي إبداع من نوع آخر”.
وثمنت الوزيرة مشوح المبادرة التي قامت بها نقابة المحامين، للتعبير عن طموحهم بالتعبير عن أفكارهم، وأثنت على الجهود التي تبذل في توجيه الإنسان نحو الثقافة والفكر النيّر لبناء واقع جديد، مؤكدة أن وزارة الثقافة ستبقى الداعم الأول والمحتضنة للأفكار الثقافية والإبداعية.
نقيب المحامين في سورية الفراس فارس لفت إلى أن المعرض يشكل دعماً للمواهب التشكيلية التي يتمتع بها المحامون، مشيراً إلى أنه مبادرة نحو المزيد من النشاطات الأدبية والثقافية في مختلف أنواع الفنون، إلى جانب العمل النقابي والمهني.
رئيسة لجنة المرأة في النقابة المركزية للمحامين المحامية فاديا عساف أشارت إلى أن المرأة تجسد الجانب الأهم من الفن، وقد صور المحامون المشاركون من كل فروع النقابة على امتداد المحافظات السورية لوحاتهم برؤى قانونية، وحلقوا في عالم الخيال.
عضو لجنة المرأة في نقابة المحامين فرع دمشق المحامية فاتن ديركي أوضحت أن اللجنة حريصة على إقامة فعاليات أدبية وثقافية وفنية متنوعة، إضافة إلى ندوات ومحاضرات قانونية تخصصية، وأن هذا المعرض جاء تلبية لإبداعات المحاميات.
بدوره أمين السر في اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين غسان غانم أشار إلى أن اللوحات التي عرضت تنوعت بأساليبها التي تراوحت بين الواقعية والتعبيرية والتجريدية، وبأحجام متنوعة وبمستويات فنية متباينة، لافتاً إلى أن الفن يتطلب الإبداع والموهبة.
المحامية رهف مشوح شاركت بأربع لوحات تصوير ضوئي، وصورت جانباً من طبيعة الريف الدمشقي، مشيرة إلى أن التصوير التشكيلي كباقي الفنون يتطور ويزدهر يوماً بعد يوم، ليصبح بالشكل الذي وصل إليه في الوقت الحالي، ولا سيما في ظل وجود الهواتف النقالة التي سهلت التقاط الصور في كل زمان ومكان.
وعلى الرغم من أن هذه المشاركة في عائدات ، أو تلك التي حملت عنوان الرسالة ، فإن هذه الرسالة تنتمي إلى مدرسة الأقحوان ، وعلى شكلها ، وعلى شكل مشاركتها في سورية ، وذلك بعد عدة مشاركات في دول عربية. مختلفة ، الرسوم البيانية
أما بالنسبة إلى الصورة ، فإن الصورة تظهر أمامك الجانب الفني في شخصيته معبراً الواقع.
المصدر: سانا