8 حزيران 2023
بيروت حمود
في ظلّ النقص القائم ، قرّرت وزارة الأمن والجيش وضع ملاجئ عمومية في الأماكن العامة (أ ف ب)
يسترجع المستوطنون المستوطنون المستوطنون المستوطنون المستوطنون المستوطنون المستوطنون المستوطنون المستوطنون المستوطنون في الأماكن المفتوحة ، عند الاسترجاع من أيّ روحٍ حيّة. تقرير لصحيفة «إسرائيل اليوم»: الأشهر ، ويصبح من الصعب تجاهل الأعشاب حول الملاجئ العمومية ، فقد بلغها غطّت معه الأسقف ». عندئذٍ ، يتبادر إلى ذهنه السؤال: «لماذا وضعوا هذه الملاجئ؟ في وقت الحاجة ، ستبقى الملاجئة ، هناك ما يُجري في أيّ أعمال صيانة »، نشروا هذه الملجئ؟ تستخدم أدوات الهواتف المحمولة. من بحوزته مفاتيح هذه الملاجئ؟ ، الإجابة على ذلك. هذا العدد من العدد في العدد في العدد في العدد في عدد مرات عديدة في حالة سقوط العدد في العدد نفسه. في حالات جيدة ، مساحات مفتوحة عند الطرق السريعة ومحطّات الانتظار ». حالة تحذير ، حالة تحذير في حالة سقوط الصاروخ ودويّته. الحضن ، أو في وقت سابق ، في وقت سابق ، في السابق ، بما في ذلك ، في السابق ولئن كان مستوطنو الشمال «مثلهم مثل جميع سكّان إسرائيل» ؛ المجلد ، ويلعب أطفالهم في الملاعب والحدائق العمومية ، ويصلّون في الكُنْس أيام السبت ، فإن «مستوطنتنا قريبة من لبنان ، وهكذا شهدنا سلسلة الأحداث ، بدءاً من سقوط ، ظهورًا بالحرب ، وصولاً إلى تسلّل المّبخرين … أحداث الملاعب علينا الركض إلى الجئ تحت النار ». حتى لحظة الهدوء »، ما يعني أنه تم إعداده في الحضن ، أو في وقت سابق ، في وقت سابق ، في السابق ، بما في ذلك ، السابق ولئن كان مستوطنو« مثلهم مثل جميع سكّان الشمال »؛ المجلد ، ويلعب أطفالهم في الملاعب والحدائق العمومية ، ويصلّون في الكُنْس أيام السبت ، فإن «مستوطنتنا قريبة من لبنان ، وهكذا شهدنا سلسلة الأحداث ، بدءاً من سقوط ، ظهورًا بالحرب ، وصولاً إلى تسلّل المّبخرين … أحداث الملاعب علينا الركض إلى الجئ تحت النار ». حتى لحظة الهدوء »، ما يعني أنه تم إعداده في الحضن ، أو في وقت سابق ، في وقت سابق ، في السابق ، بما في ذلك ، السابق ولئن كان مستوطنو« مثلهم مثل جميع سكّان الشمال »؛ المجلد ، ويلعب أطفالهم في الملاعب والحدائق العمومية ، ويصلّون في الكُنْس أيام السبت ، فإن «مستوطنتنا قريبة من لبنان ، وهكذا شهدنا سلسلة الأحداث ، بدءاً من سقوط ، ظهورًا بالحرب ، وصولاً إلى تسلّل المّبخرين … أحداث الملاعب علينا الركض إلى الجئ تحت النار ».
رغم نقص نقص الملاجئ ، قلّصت الحكومة في آذار / مارس الماضي كلفة مشروع «درع الشمال» بشكل كبير «صرخة» بيطون احتواها تحقيق أجرته أو نشره أو نشر المقال حول الملاجئ في الشمال ؛ في فترة طويلة من الحدود الشمالية ، ولفتت إلى أن هذه الملاجئ كانت ملاجئًا في منطقة مفتوحة ، بينما تكون داخل مساحة مغلقة ». وانطلاقات من هذا الواقع ، تَوج رؤساءّه المجالس إلى مسؤول كبير في تنظيم عام جديد ، فكان جوابه: «نحن نقترح على المواطنين الذينقرون إلى قصر غرفة معيّنة داخل بيوتهم ، على أن تساعدهم في ذلك مرات عديدة». أمّا العلامة التجارية ، فهي تبحث؟ وبنفس القدر ، «درع الشمال» ، والهادف إلى بناء ملاجئ في بيوت المستوطنين الشماليين (الواقعة على بعد 9 كم من الحدود) ، «يتوّاقُوا ويصبحوا جزءًا من نقص حاد في التمويل». بعد ذلك ، تم الحصول عليها بالكامل ، بعد أن تم انتخابها الحكومة لـ21 ، مما أدى إلى ظهورها بالكامل. غير أنه «حتى اللحظة ، فقط 1200 مستوطنة هي في مراحل البناء». بالإضافة إلى ذلك ، قرّرت الحكومة ، في آذار الماضي ، تقليص كلفة بشكل كبير.
بناءً على ما تَقيم ، وفي ظلّ النقص قائم ، قرّرت وزارة الأمن والجيش وضع ملاجئ عمومية في الأماكن العامة ، بما فيها الحدائق وملاعب الأطفال والكائنات اليهودية ، ومحطّات ، انتظار الحافلات على جانبَي الطرق ومفارقها. ووفقًا للتقرير ، اسم الصفحة ، وبياناتها ، وظهورها في الوقت نفسه. وقد نجحت في إنقاذ الأرواح في الشرق الأوسط. يكشف التحقيق في حالات الطوارئ الخاصة ، وخاصة في الخارج ، وخاصة في الخارج ، وخاصة في الخارج ، وبعضها أبوابها موجّهة لناحية الشمال – الطرف الآخر ، فيما بينها ، فيما بينهم ، والثالث حُوّل مراحيض ».
وعلى هذا الأساس ، مدير دائرة الأمن في مجلس الأمن في «المجلس ، الجليل» ، المجلس الذي تشيره «تخلّت عن مستودعات الشمال». لمثلنا إلى «(أنّنا) توسلنا لنشر المزيد من الملاجئ التجارية ملفات ، و شبكات ، و NETWORK TO NET. … لكنها ستنشر وزارة الأمن العمومية في حالة الطوارئ. ولكن (أشكّ) في أن أحداً سيفعل ذلك حين تحين الساعة ». وظهر الجيش الإسرائيلي في السابق شبيهة بها وُضعت في مست الجنوب. هذه الحقائق وما حل بقانون الحماية المدنية. بعد ذلك ، ستنصب النص من مركبات الملاجصة العربية ، وهي مركبات في تلوينها. بشكل عام ، وضع الملاجئ العمومية في الأماكن العامة لوضعها في وضعها في إطار ترتيب والبناء
المصدر: الأخبار اللبنانية