5 آب 2023
* “” آن أوان طرد المشايخ والفقهاء وتجار الدين من قاموس حياتنا اليومية “” قال مهاتير محمد: * *
لابد من توجيه توجيه والمجالات إلى الملفات الحقيقية وهي: * *
الفقر والبطالة والجوع والبطالة … *
* لأنشغال بالأيدلوجيا ومحاولة الهيمنة على المجتمع وفرض أجندات ووصايا ثقافية وفكرية عليه يقود إلى مزيد من المعلومات الاحتجاجية .. !! * * فالناس
مع الجوع والفقر لا يمكنك أن تطلب منهم بناء وسائل الإعلام .. !!! مصر ، الولايات المتحدة ، بلد متعدد الأعراق
القديمة والأديان
، شاركنا في حرب أهلية ، ضربت بثق واستقرار المجتمع .. !! !! *
* فخلال هذه الحالة والقلاقل لم نستطع أن نضع لبنة فوق اختها .. !! *
* فالتنمية في المجتمعات لا تستطيع إلا إذا حل الأمن والسلام…
.
* وقد نجحنا في ذلك تبني خطة ناجحة 2020 لبناء ماليزيا الجديدة. *
وتحركنا في تحويل ماليزيا إلى بلد كبير ، قادر على المنافسة في السوق العالمية ، بفضل التعايش والتسامح … *
* إن قيادة حلقات المسلمة ، والحركة بها للأمام ، ينبغي أن يخضع لهجوم فتاوى الفقهاء والوعاظ .. !!! ! * * فالعديد من الفقهاء
على الناس استخدام التليفزيون والمذياع ، بالدارجة ، وشرب القهوة بل * *
وجرموا تجارب عباس بن فرناس للطيران .. الفقه !!!! الولايات المتحدة الأمريكية (الولايات المتحدة) ، الولايات المتحدة ، العلوم .. !! * * حركة المجتمع لابد أن تكون جريئة وقوية ، وعلى الجميع أن فتاوى وأراء النخب الدينية ليست دينًا.
* فنحن نُقدس النص القرآني ، ولكن الخطأ تفسير أقوال المفسرين ، واعتبارها دينًا آخرًا واجب الاتباع ..
!!!
* فنحن المسلمين ، قسم أنفسنا جماعات وطوائف وفرق ، يقتل بعضها بعضًا ببعضًا بدم بارد ، فأصبحت طاقتنا مُهدرة بسبب ثقافة الثأر والانتقام التي يحرص المتعصبون على نشرها في أرجاء الأمة ، عبر كافة ، وبحماس زائد ، ثم بعد كل هذا ذلك ، نطلب من الله أن يرحمنا ، ويجعل السلام والاستقرار يستوطن أرضنا .. !!!!! * *
هذا ضرب من الخيال ، في ظل سنن الله يخضع لها البشر .. !!! للمستقبل…. * * فنحن هنا ، قررنا أن نعبر للمستقبل ؛ هذا الوطن * .