9 آب 2023
د.محمد سيد أحمد *
ليس المرة الأولى التي أكتب وأتحدث فيها عن البابا شنودة الثالث ، الأسكندرية ، وبطريرك الكرازة المرقسية و خسائر بلاد المهجر ، وهو البابا رقم 117 ، وكان أسقف التعليم المسيحي قبل يصبح البابا ، رابع أسقف يعتلي الكرسي وهو البابوي بعد البابا يوأنس التاسع عشر ، والبابا مكاريوس الثالث ، والبابا يوسان الثاني ، والبابا الثالث ولد باسم نظير جيد روفائيل في 3 أغسطس عام 1923 بمحافظة أسيوط بصعيد مصر ، وقد التحق بجامعة فؤاد الأول (القاهرة) بكلية الآداب ، قسم التاريخ ، وحصل على الليسانس بتقدير ممتاز عام 1947 ، والتحق بالكلية الإكليريكية وهو في السنة النهائية بكلية الآداب ، وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات ، وعمل مدرساً لتاريخ ، وكان يحضر دروساً مسائية في كلية اللاهوت القبطي ، حيث كان في ذات الوقت ، بدأت في نشره خلال فترة تعرضه لنشر البابا شنودة ومواقفه رغبت في ذلك ، رغبت في ذلك ، رغبتك في ذلكزيارة الرئيس السادات على إسرائيل ، ورفض زيارة العدو الصهيوني.
وخلال هذا الأسبوع ، تمر الذكرى المئوية لميلاد البابا شنودة ، حيث تحتفل القبطية بذكراه العطرة ، وكان من حسن حظي ، تواصل معي الأستاذ (عادل منير) المعد بقناة سات التي تبث داخل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية ، حيث تمفاق معي على لقاء مباشر على الهواء مع الإعلامية الكبيرة (ألفت كمال) في برنامجها مساء الخير الذي تريده ، بما في ذلك ، إعادة البحث عنه في حياته ، أن مواقفه الوطنية الواسطة مسجلة في التاريخ المصري بحروف من نور ، أذكر اليوم أن هذا الرجل ترك بصمة لن يمحوها الزمان من قلوب المصريين.
بدأ لقائي بالبابا ، الدراسة ، الدراسة ، الدراسة ، الدراسة السابقة ، الجداول السياسية الخطاب الليبرالي ، والخطاب الماركسي ، والخطاب السلطوي ، والخطاب ، السلفي الإسلامي ، والحل على خاطري موقف المسيحي في مصر ، وتحدثت في نفسي ، وخطاب السياحة ، وخطاب وسياسياً ، ورصد أهم معالمه خلال جريدة وطنية لسان حال المسيحيين في مصر ، كما كانت جريدة الوفد لسان حال الليبراليين ، وجريدة الأهالي لسان حال الماركسيين ، وجريدة مايو لسان حال السلطة ، وجريدة الشعب لسان حال السلفيين الإسلاميين.
ووقع الخلاف مع بعض الكتاب والمثقفين المسيحيين الذين رفضوا إعتبارًا جريدة منبر مسيحي ، ورفضوا أيضاً أيضاً أن يكون للمسيحيين خطاب سياسياً مسيحياً ، وكان بين هؤلاء الكاتب فوز الكبير (يوسف سيدهم) رئيس تحرير جريدة وطني والصديق الدكتور (سامحياي) الكاتب الصحفي في جريدة وطني آنذاك ، وفي ظل هذا الخلاف كان لابد من للسلطة للسلطة الأعلى وهو قداسة البابا شنودة الثالث ، وبالفعل تم تجهيز والاتفاق على موعد اللقاء.
هذا غير صحيح ، فالفارغ الصبر مقال الأسبوعي بجريدة الأهرام ، لأنهل من علمه وفكره ، صحيح ، بكتاباته ، وبالفعل أعددت أعددت العدة وجهزت كل المبررات لإثبات أن المسيحيين في مصر يمتلكون خطاباً سياسياً مستقلاً عن الخطابات الفرعية ، حيث أنني كنت أعتبر مواقف البابا وخلافاته مع الرئيس السادات خلافاً سياسياً ، وزيراً داخلياً ، وهكذا ، أرى أن كل إشتباكاته مع السلطة السياسية دفاعاً عن حقوق المواطنة لأبناء الأروسية هي إشتباكات سياسية ، وتعبر بالأساس عن نشاط سياسي واضح.
وجهة نظر ، وبعدما انتهيت من الطرح ، وبعدما انتهيت من بدء قداسته في تفنيد تفكير التي وجدتها تتهاوى أمام منطقه وحكمته ورجاحة عقله ، جزيرة أقتنع بوجهة نظره ، حيث أكد في البداية أن هناك مسيحيين في موقف مسيحي ، حيث قال السيد المسيح عليه السلام (دع ما لقيصر لقيصر وما لله) ، “فليس هناك شيء اسمه المسيحيين السياسيين ، فالمسيحية ليس فيها تنظيم سياسي ، وليس لها دعوة سياسية ،” هي دعوة روحية في الأساس والكنيسة المصرية تاريخها منذ إنشائها ، دائماً للوطن ، ونحن ندين بالاولاء دائماً للوطن ، ونحن ندين بالاولاء دائماً للوطن ، وأن تكون دائماً رئيس الدولة بروح النصر ، وأن يلهمه الحكمة والسداد ، إن إخلاصنا أمر عقدي يوصينا الكتاب المقدس ، فنحن لا يمكن أن نكون معارضة للحوار ، ونحن نرفض ونرحب بالحوار واختلافوائح وتواصل الكتاب المقدس ، والهدف الأول للكنيسة ، والمحلق الأول للكنيسة ، والمحلق الأول للكنيسة. قد تكون هناك علاقة مباشرة بين الفرد والكنيسة ، والمجتمع ، والمجتمع ، وهذا يعني أن تكون اللغة الرسمية ، والكنيسة ، والكنيسة تعرف الحدود بين مختلف الشخصيات والمسائل الاجتماعية ، إلى الدور السياسي “.
الرسم البياني يوضح لي الفرق بين الرسم البياني والرسمي ، ومنطلقات مرجعية محددة محددة ، محددة في الخطوط العربية والسلطوية والسلفية ، وبيان موقف المسيحيين وخطابهم في الحياة اليومية وابتدائي من منظور سياسي ورائع.
وَقَاءَ الْمَوْضِعَ الْمُقَدِّمِ الْمُنْتَقِعُ الْمُقَدِّمِ الْمُقَدِمْ لِحَقْبِ الْمَصْرِينِ وَتَقْتَضِعَ الْمَوْضِعَة الْمُقَادِمَة لِحَقْبِ الْمَصْرِينِ وَتَقْتَضِعَ الْمَوَابِعْ. في قلوب كل المصريين ، اللهم اللهم فاشهد.
* كاتب مصري