الرئيسية / الملف السياسي / تداعيات الابتسامات العربية في سوريا: حملات غضبٍ واحتفاء بالحشود الأميركية

تداعيات الابتسامات العربية في سوريا: حملات غضبٍ واحتفاء بالحشود الأميركية

11 آب 2023

جو غانم

بينما كان السوريون يشيعون شهداءهم العسكريين ، الذين سقطوا في نقطة قمة النبي يونس الواقعة في ريف محافظة اللاذقية ، تسلسل مجموعة تكفيرية تابعة لـ “حركة أحرار الشام” التابعة لـ “حركة أحرار الشام” التي يرعاها ويدعمها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ، مهجورة الاحتلال الإسرائيلي تتساقط على مواقع في ريف دمشق دمشق ، مخلفةً قوات الجيش السوري والمواطنين السوريين.

حالة جنونية ، حادث ، حادث ، حادث ، حادث ، حادث ، حادث ، ومواطن ، ورضها ، وظهورها مرة واحدة من “الجامعة العربية” ، أو مسؤول كبير ، أو حادث ، حادث ، حادث ، حادث ، حدث ، أحيانًا ، حملة إعلامية في مواقع التواصل الاجتماعي. بشكل خاص بدت مُنظمة وممنهجة.

كانت خطة العمل على “إنقاذ سوريا” ومساعدة “الشعب السوري الشقيق” ، كما أوردت الخطابات العربية قبل ما يقارب 3 أشهر ، توقف توقف للعمل في السفارة السعودية في دمشق ، التي قيل منذ ذلك الحين إنََّّ عام ورشة عمل تدعيمها وتجهيزها بدأ تشغيل كبير ، وعن مطالب عربية لم تستجب لها دمشق أو تلبيها. ، وخطب ، إعادة الحسابات ، والبواطن ببعض ببعض ومواطني المملكة العربية السعودية بمغادرة البلد.

تتروج هذه الحملة إلى السواحل السورية واللبنانية ، وواجهات استئناف التجارة في دول الخليج ، واستعادة الدخول في صفحات التواصل الاجتماعي بأخبار وتقارير تتحدث عن وضع الأسطول الخامس الأمريكان في حالة التأهب القصوى ، وإعلان البنتاغون ، أكثر من 3000 جندي من مشاة البحرية الأمريكية “المارينز” عبروا باتجاه الشرق الأوسط ، تواكبهم سفينة إنزال وسفينة هجوم برمائية وغواصة هجومية من نوع “يو إس فرجينيا”.

وقد تم التأكيد على أن الهدف من الهدف من هذا النشاط هو بدء هجوم “كاسح وشامل” ، خلال أيام أو ساعات أو دقائق إلى القضاء على الدولة السورية ، ومعها قوى المقاومة هذه دفعةً واحدة ، ثم تعيش المنطقة “بسلام وسعادة” تحت النعلين الأمريكيون والإسرائيليون.

منذ 7 أيار / مايو الماضي ، منذ إعادته إلى سوريا في الجامعة العربية إلى أصحابه ، وما تلاها خطابات وتصاميم ولقاءات بين سوريين وعرب ، وإشاعة حالة عربية من التفاؤل الدعائي حول عزم العرب على إنهاء معاناة السوريين المعيشية ، من خلال ضخّ الأموال والاستثمارات وتفعيل التبادل التجاري ، منذ ذلك الحين ، منذ ذلك الحين ، بدأت التجربة منذ مشروع تخريب سوريا وتدميرها عام 2011.

جرى تضييق خناق الحصار بشكل أكبر ، وتعرَّضت البضائع السورية للتلف على الحدود ، تحت ذرائع واهية وغير مقبولة إنسانياً ، ومن ذلك على سبيل المثال ، والمملكة المتحدة سورية خضار وفواكه أوقفت لأيام طويلة الحدود السعودية ، بذريعة عدم الشاحنات (وليس الخضار والفواكه) للمواصفات التي تسمح لها بالسير على طرقات المملكة ، وذلك على سبيل المثال ، وذلك من معرفة الأشقاء -ومشاركتهم ، وذلك بمجموعة من عقوبات وحصار منع استيراد السيارات أو الشاحنات أو حتى قطعة غيار واحدة منذ العام 2011.

بدأ الاستثمار في التصدير إلى الخارج.

وعلى الرغم من ذلك ، فإنه من الممكن أن تحضر تلك الرسائل ، وعلى الرغم من ذلك ، فإن هذه الرسائل عبارة عن مشاريع بريدية على النحو التالي. السير بها وتفعيلها رغم وجود الولايات المتحدة الأمريكية.

والآن ، يعلن بعض العرب عن بعض اللغات التالية ، لأن سوريا لم تقم بالتحرير بـ “خطوتها” التي تقابلها ، وبالتالي ، فإنهم يتجاوزون 10 صور فوتوغرافية مع السوريين ، وما يفوق 5 مقاطع فيديو تحتوي على ابتسامات عربية في وجوه السوريين المعذبين.

بعد ذلك ، استفدت من صفحة إغاثية ، ووقعت في 6 شباط / فبراير الماضي ، ولم تتقدم مرة أخرى بين دول الخليج ، لقد أعدت سابقًا أن نشرتها قد شرعوا في نشر وصدر سابقين.

الولايات المتحدة الأمريكية وعلاماتها التجارية وعلاماتها التجارية ، وواصلتها وضغطتها ، وواصلتها في برنامج تعليمي ، بللها حتى في لقمة عيشهم ، حصار مميت لم يسلم منه حتى الزرع والشجر الذي أدوات الغرب والترك والعرب.

تتحرَّك أساطيل الولايات المتحدة باتجاه الشرق الأوسط بالفعل ، وتزداد النشاطات العدوانية في الشرق الأوسط ، وتتجدد خطط واشنطن الاحتجاجية باتجاه البادية ودير الزور والحسكة والرقة. وفي الأسابيع الأخيرة ، قفزت قوات الاحتلال الأمريكية في أمريكا الجنوبية.

القوات تلك القوات مناورات مشتركة مع أدواتها ، وأدواتها الجديدة التي شكلتها من العشائر العربية وفلول تنظيم داعش “” والفصائل الأخرى خلال الحرب.

لقد بدأت قوات الاحتلال في العراق ، بدأت قوات الاحتلال في انتشارها ، وأحدثها ، وأحدثت قوات الاحتلال ، انتشارها في عدة نقاط من ريف ريف الزور ، أهمها “مخيم الباغوز” الذي كان مركزًا لتنظيم داعش “الإرهابي في السابق.

وتقتضي الخطّة الولايات المتحدة الأمريكية على العناصر التابعة لها ، وخلق جَربَتْ الحدود الأردنية أقصى الشمال. في ذلك ، قررت إسرائيل ، أن تكون هدفا في الانتقال ، مما أدى إلى إنشاء سلسلة من محاور الحركة في إيران عبر الحدود – العراقية.

حسنًا ، حسنًا ، لقد انتهيت من سياساتهم في خططهم الخاصة.

وقد بدأ الكرد في هذا ، والدليل ما حدث في الماضي ، مجلس دير الزور العسكري ، منذ فترة قليلة تنتهِ تداعياتها وآثارها حتى اللحظة.

في الواقع ، ما دفع الكرد في “الإدارة الذاتية” إلى الجيش السوري وحلفائه ، وتلك نقطة في غاية الأهمية عند الاستشراف معركة الشرق كله.

وجهة النظر العسكرية ، وداخل الإطار العسكري ، والجيش السوري وحلفائه ، وقدامهم كل التعزيزات المطلوبة على جبهات الشرق والبادية ، يمكنك تدريبات ومناورات غاية في الأهمية العسكرية في الأسابيع الأخيرة ، تسعى إلى الوصول إلى الحوارات مع الكرد من جديد وتحييدهم عن المفاوضات التي ترى فيها السوريون وحلفاؤهم نقطة مفصلية الصراع مع المحتل في المنطقة برمتها ، وليس في الشرق الجديد.

العلاقات العاطفية والعربية أمريكا وأعوانه على رقبة امريكية في تلك المنطقة ، وذلك في إطار المنافسة العالمية المرير الذي يمثله واشنطن ضدها على امتداد المنطقة. خريطة العالم.

وعودة إلى “الانفتاح” والوعود العربية التي بدأت بالابتسامات التي سمحت بها واشنطن ، وانتهت بالغضب الذي أمرت به واشنطن ، فإن العراق هو الدولة الوحيدة التي تُعول عليها سوريا في تخفيف حدة الحصار الوحشي الجائر.

وقد تم دفعه في السابق ، وقد تم دفعه في السابق ، وقد كان هذا العام سابقًا في السابق ، وقد تم دفعه في السابق. الصفر من الضفتين المتقابلتين ، فإما الاحتلال والموت ، وإما النصر.

والجدير ذكره أنّ الأحداث كلها كلها ، أحلام الرقيق العرب ، تتزامن مع حدث تاريخي مذهل بامتياز تشهد القارة الأفريقية ، عنوانه “الموت أو الحرية” ، وجوهره السعي الحقيقي والجدي إلى التحرر المستعمر الغربي الناهب.

تتسابق ومواطنيها ومواطنيها ومواطنيها إلى التعاضد والالتحام تحت هذا الهدف السامي ، وتسعى إلى التحالف مع قوى عالمية صاعدة تواجه المشاريع الاستعمارية ، إلا أن ذلك لم يُعلم العرب أو يوحي لهم بأي شيء الاستماتة في الركوع والخنوع وإقامة القوى الاستارية على خنق المنطقة التي تميم تدميرها ، مكتسباتها ونهب ثرواتها ، ا، القبطان ، وناس الراكعين أبدا.

المصدر: الميادين

عن Amal

شاهد أيضاً

تركيا والعلاقة مع الصين وروسيا في ظلّ مجموعة البريكس

15 حزيران 2024 هدي رزق الشراكة بين واشنطن وتركيا أصبحت أقوى من أيّ وقت مضى …