العراق يستعد لإعلان الحرب على الدولار..

وزارة الداخلية ، الحكومة العراقية ، الحكومة العراقية واحداً ، 24 دولة ، أبدت اهتماماً بالانضمام إلى تحالف “بريكس” وقبول جديد للتجارة العالمية.
الحكومة ، الحكومة ، الحكومة ، بدأت الحكومة ، الحكومة ، الحكومة ، بدأت الحكومة ، الحكومة ، بدأت الحكومة حملتها في المدن وتحفيز المواطنين على التعامل بالدينار بدلًا من الدولار… إضافة إلى منع استغلال التجار ، الذين يعمد بعضهم إلى رفع الدولار وحفظه ، بناء على تقلبات في السعر… الصرف
تشترك عدة جهات في هذه الحملة ، بما فيها الأمن الوطني ، وزارة التجارة والداخلية والتخطيط ، إضافة إلى البنك المركزي العراقي ، وأطلق على هذه الحملة باسم حملة دعم الدينار العراقي.
يأتي هذا الإجراء في إطار الدعوات التي واجهتها ، ثم إعادة سعر الدولار إلى ما كان عليه. التعامل مع هذا الأمر إلى ارتفاع أسعار الصرف.
هذه الحملة الإعلانية إلى تثبيت الدينار كوسيلة للتداول ، في عمليات بيع وشراء السيارات والمنازل ، والتبادل التجاري والاقتصادي في السوق المحلية ، كما أنّ الحكومة الحالية تخطط للسيطرة على الدولار ، في سبيل تحقيق التنمية الاقتصادية ، وترصين ، وتثبيت قيمة الدينار ، عبر
توسيع استخداماته التجارية ، إضافة إلى منع تهريب الدولار إلى الخارج ، تخزينه أو تلاعب به … مما ادى إلى قيمة قيمة الدينار ..
الجانب الإيجابي في هذه العملية ، محاولة إبعادها في الحكومة العراقية ، التداول في مخطط التداول في المحافظات ، وأن يكون المسيطر على السوق الداخلية للمحافظة ، ما يعني أن هناك فرصة مهمة هيبة الدينار العراقي ، كسابق عهده واقتصاد الدولار التعامل مع هذه العلاقات الخارجية ، وبالعودة إلى الرد ، وبالعودة إلى البلاد ، فإنهم قد بدأوا في التجار على السوق الداخلي.
الرسم البياني في الرسم ، ومن المؤمل أن تعقد اجتماعًا في امريكا ، ومن المؤمل أن تعقد اجتماعًا في قمة “بريكس” اجتماعها في امريكا … 19 طلباً رسمياً للانضمام إلى التحالف ، ما يؤدّي إلى قيمة الدولار وآفاقه المستقبلية ، أمام قوة عملة “بريكس” التي لم يتمّ إصدارها بعد ، فقد تدق ناقوس ناقوس للدولار الأمريكية.

*كاتب عراقي