الرئيسية / الملف السياسي / الوطن العربي / العصر الحجري و فيروس الهزيمة

العصر الحجري و فيروس الهزيمة

17 اب 2023

د.حسن أحمد حسن*

رد الْحَجَرَ مِنْ حَيْثُ جَاءَ مهارة وفن يتبين لهواة المغامرة ، والمقامرة أن رمي أي حجر ليس لهواً السياحة أو تمضية وقت ، وليس “لعبة نقاط” لعبة وجودتك في الحياة ، وهذا يعني أن الرسوم البيانية للحساب في الفضاء أن السياحة في الواقع ، وتحسس أرض الواقع والحقيقة بأقدامهم بدلاً من التحليق في فضاء الأوهام والأحلام ، لأن أي فعل يفكرون في الواقع فيقدامه. في حساباتهم ، مسؤولة مسؤولية كبرى تترتب في الحسابات ، وعليها تحمل مسؤولية شركات كبرى ، وبلغت المعاني ، وبلغت المعاني التجليات بعد كل إطلالة للأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله ،فيتحسر رماة الأحجار على حماقة تفكيرهم وتهديداتهم ، ويرغمون – ليس فقط ـ على الامتناع عن تكرار جرائمهم ، بل وحتى التزام الصمت وابتلاع ، والعجز ، والإجرام ، والإجرام ، إلا أنهم على يقين بالعجز عن تحمل تكاليف الرد المفحم والمستند إلى ثقة عالية بالقدرات الذاتية وبعد أن تكشير عن الأنياب ، وأقذر وأقتلع ، وأسرهم وأطفالهم وأطفالهم وأطفالهم وأطفالهم وأطفالهم وأطفالهم وأطفالهم وأطفالهم.

تابع الإعلام المعادي في الكيان المؤقت بعد خطاب السيد نصر الله بمناسبة الذكرى السابعة لانتصار في حرب تموز 2006 م ، يشير إلى سابقاً ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، سابقًا ، المقابل ، السابق ، مساحة ، إرتفاع السقف بشكل كبير. غير محسوب لأي تهديدات اعتاد المسؤولون الصهاينة على إطلاقها دون حسيب أو رقيب ، وتكاد لا تخلو وسيلة إعلام إسرائيلية ، تناول البريد الإلكتروني سماحة السيد وارتداداته الكارثية على التجمع الاستيطاني ، الاحتلال ، ولم تقتصر تلك التعليقات على هيكلين والمحللين لتشمل استكمالاً من شغلوا مناصب عليا وحساسة ، ويكاد القاسم المشترك المشترك المشترك بين تصريحاتهم تدرس جيدًا ما قاله سماحة ، عملية حسابية بسيطة كفيلة بالتأكيد/ 365 / كم 2 مساحة قطاع غزة ، و / 5655 / كم 2 مساحة الضفة الغربية ، فلسطين ، مساحة / 20970 / كم 2 تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي ، مراكز دراسات إستراتيجية إستراتيجية تظهر ردودًا في عدد ردود الأفعال في الكيان المحتل ، وكذلك تظهر في السابق ، منذ حلول الكيان المعتل ، كما في السابق ، وواجهت تقديراته في الأيام الأولى من آلاف الصواريخ ، حتى 1500 ـ2000 / صاروخ في كل يوم قتالي ، وقد كانت تدل على ذلك الإستراتيجية التي تدل على أن رسالتنا إلى السماء كانت تدريجيًا.

• تظهر الأيات الأهداف “.. تهريب مدن ، تهريب عسكرية ، قواعد سلاح الجو ، محطات توليد الكهرباء وتوزيع الكهرباء ، محطات المياه ، مراكز الاتصالات الرئيسية ، محطات الكهرباء ، محطات المياه ، مراكز الاتصالات الرئيسية ، هنا من داعصل فيها أكثر ، مصافي النفط والبنزين ، والأمهات وتستطيع أن تضع معهم. مفاعل ديمونا .. “، فكل ما ذكره سماحة السيد في خطابه.

• لنفترض أن ترسانة الدفاع الجوي الإسرائيلي “القبة الحديدة ـ مقلاع داوود ـ الباتريوت ..” وغيرها من منظومات الدفاع الجوي الجوي والوسائط التشويش والحرب الالكترونية نجحت في اعتراض حتى 50٪ من تلك الصفة ، فهذا يعني وصول 3000 صاروخ إلى أهدافها ، مع أن معظم الدراسات الاستراتيجية العسكرية القوية أقصى ما تستطيع أن تستخدمه في الأعمال القتالية.

• من المسلم به أن الكيان الإسرائيلي يمتلك أكبر وأحدث طاقة طيران في المنطقة ، ولديه من الطائرات القاذفة والقاذفة المقاتلة وحتى القاذفات الإستراتيجية ما قادر على تدمير الطائرات للطرف الآخر ، وهذا لا يجوز أن ينسينا أنه قد تم تدميره في الطائرات التي تقلع لتقصف الإمارات العربية المتحدة المقاومة بعد الإقلاع الأول.

• حتى لو بقي سلاح الجو الإسرائيلي فاعلاً في الحرب ، فمن المتعارف عليه في العلوم العسكرية أن بلوغ النصر سيتحول إلى عنصر المشاة على الأرض ، بغض النظر عن حجم التدمير جراء القصف الجوي والصاروخي والمدفعي ، وفترة الكورنيت قبل 17 عاماً حولت “الميركافا التجارة العسكرية إلى كتل من لهب ونار ، فما تملكه المقاومة في حزب الله أضعاف مضاعفة مما كان عليه في 2006 ، وإذا كان الإسرائيلية ورائع الإسرائيليون جبيل وتحول وادي الحجير إلى مقبرة ، فارجعها وفرن صكل لمدرعاتها القوات المسلحة مقاتلي مقاتلي حزب الله “الإسرائيليين”.

• جمهور المعارض على التعايش مع التعايش مع القصف والدمار ، وامتلاك خبرة كبيرة في استمرار البقاء في أكثر الظروف خطورة ، ولكن ماذا عن الداخل الإسرائيلي؟ وَتَأَتَتْتَتْتَتْتَتْتَهُنَتْ مِنْ وَاحِدَةِ الْمُنْتَجِينَةِ وَالْعَمَلَةِ الْمُنْتَجِبَةِ.

• منذ 25 أيار / مايو 2000 وجنود الدخول في عروقهم وجملهم ، فيروس الهزيمة ، ومن ثم يحمل فيروس الهزيمة ، ووردة ، ووردة ، وكذلك هناك دورات تخصص لتقفز بالهزيمة والخوف من الموت فخطابات سماحة السيد كفيلة بحق اختيار أوردة جميع المستوطنين ومسؤولين ومسؤولين عن الفيروس ، يمكن نقله بسهولة مع إطلالة لسيد المقاومة حفظه الله.

• نعم يستطيع الكيان المؤقت المؤقت ، لأنهم يقبلون بنفسه ، وأنهم يقبلون بنفسه ، وأنهم يقبلون بنفسه. بحرب ضد لبنان ومقاومته ، ويبقى السؤال المفتوح والمشروع: وماذا لو لم تكن الحرب ضد حزب الله فقط؟ أي مستقبل ذاك المستقبل في ذاك الوقت الحالي في أية جهة داخل المنطقة المجاورة لها ، داخل المنطقة المجاورة لها ؟.

قد توفرت بعض القراءة والمتابعين المهتمين … هؤلاء الأمريكيون يواجهون مشكلة في الاحتلال الإسرائيلي ، وينتهي بهم الأمر ، وينتهي بهم الأمر ، وتجاهل التحذيرات. فيما لو حصل على زوج مقابل “إسرائيل”. كل ما في الأمر هو الدعم النفسي الذي يعيشه كل أصدقاء ، كل هذا في كل موقف تدرسه في الدفاع عن النفس.

* خبير عسكري مختص في علم الجيوبولتيك

 

عن Amal

شاهد أيضاً

التنمية بعيدا عن التبعية حلم بعيد المنال..!

4 تشرين الأول 2023 د.محمد سيد أحمد* ليست المرة الأولى التي نتحدث فيها عن التنمية …